احتجاجات مستمرة لأسابيع -يقودها فرنسيون مُرتَدِينَ سُتَراً صفراء- شابَها عنفٌ وهددت بالشلل الأراضي الفرنسية. فقد أدت زيادة ضريبية على أسعار الوقود -تهدف للحفاظ على البيئة- إلى اعتراضات على سياسة ماكرون تتهم الرئيس الفرنسي بنسيان طبقة السكان غير الغنية، وذلك رغم إعلان ماكرون لاحقا أن الزيادات الضريبية لن تنطبق على المتقاعدين ممن يقل دخلهم عن 2000 يورو وتعهده بزيادة شهرية في الأجور قدرها 100 يورو.