إعلان
بعد تضييق الخناق عليها من قبل نظام الرئيس بشار الأسد فرت الناشطة الحقوقية رزان زيتونة إلى مدينة دوما قرب دمشق، والتي كانت حينها خاضعة لسيطرة المعارضة. رزان تابعت نضالها من أجل حقوق الإنسان وكانت تنتقد الجماعات الإسلامية المعارضة في المدينة إلى أن اختفى أثرها فجأة. فريق دي دبليو الاستقصائي جمع أدلة وإفادات قد تساعد في الكشف عن مصير رزان التي بقي مصيرها لغزاً محيراً طوال السنوات الأخيرة.