موجة استياء في الشرق والغرب ضد الفيلم المسيء للنبي محمد.
١٣ سبتمبر ٢٠١٢
أثار الفيلم المسيء للنبي محمد موجة استياء عارمة في الشرق والغرب، ففي الشرق خرجت المظاهرات وأعمال الشغب والتخريب ضد السفارات الأمريكية وفي الغرب أعلن السياسيون تبرء حكوماتهم وبلادهم من هذا العمل ورفضوا بذات الوقت العنف والقتل.