في غضون ذلك. توجهت وحدات من الجيش المصري إلى بعض المدن السياحية المصرية المطلة على البحر الأحمر لحماية السائحين االذين يقضون عطلاتهم بها رغم الهدوء الذي تشهده هذه المناطق وعدم تأثر حركة السفر إليها. وعلى العكس من ذلك شهد مطار العاصمة المصرية إزدحاما شديدا.