بعد ثلاثة عقود على إعادة توحيد ألمانيا تغيرت البلاد كثيرا وأضحت أكثر أهمية على الصعيدين الاقتصادي والسياسي. وتعد ألمانيا أحد أغنى دول العالم ومن الدول الرائدة في التقدم الاقتصادي والاستقرار الاجتماعي.