إعلان
فتحولت إلى رمزا للهوية الألمانية، وبات الناس يربطون نسبهم بقبائل الغابات الجرمانية. في وقت لاحق خشى الألمان على غاباتهم فكافحوا من أجلها بالمرشحات وأجهزة تنقية الانبعاثات. أما اليوم فينظر الألمان إلى الغابة باعتبارها مكانا للاسترخاء والترفيه وتحظى بشعبية وسط جامعي الفطر ومراقبي الحيوانات وممارسي رياضة الركض. لكنها لا تزال أيضا أسطورية بطريقة أو بأخرى.