شغل توماس دي ميزير منصب وزير الداخلية في حكومة المستشارة انغيلا ميركل من عام 2013 ولغاية 2018. وشكل قدوم مئات الآلاف من اللاجئين إلى ألمانيا وخاصة من سوريا والعراق أكبر التحديات التي واجهته في هذه الفترة.