3 قصص لعيد الحب في جعفر توك لهذا العام، تتحدى العنصرية واختلاف الدين ونظرة البعض للميول الجنسية. القصة الأولى من لبنان حيث ارتبط الفتاة المسلمة فاطمة من زوجها المسيحي جان رغم اعتراض العائلة والمجتمع المحيط بهما على زواجهما لأنهما من دينين مختلفين. لكن فاطمة وجان يقولان أن حبهما أكبر من أي اختلاف.
القصة الثانية من الولايات المتحدة الامريكية حيثُ ارتبط وجيه الشاب المثلي السعودي بزوجه العابر الجندري كريستوفر. زواج كلف وجيه القطيعة مع أهله وتعرضه وزوجه لكثير من التنمر والتهديد فقط لأنهما عبرا عن حبهما علانية. القصة الثالثة هي لفاطمة الشابة المغربية وأحمد الشاب السنغالي. واجه الزوجان عنصرية تعرض لها أحمد بسبب لون بشرته. فاطمة وأحمد أثبتا لأنفسهما ولكل من حولهما أن الحب قادر على التفوق على العنصرية. ضيوف حلقتنا لهذا الأسبوع: فاطمة الزهراء بن جدو، مغربية متزوجة من سنغالي // "نتعرض للعنصرية بسبب لون بشرة زوجي" // أحمد كامارا، سنغالي متزوج من مغربية // "أجد صعوبة في إيجاد عمل بسبب لون بشرتي" // وجيه ليون، مثلي سعودي ناشط في مجال حقوق الإنسان // كريستوفر ليون، عابر جندري أمريكي يعمل في مجال الأبحاث العلمية // فاطمة هاشم، لبنانية مسلمة تزوجت من شاب مسيحي // جان نمير، لبناني مسيحي متزوج من مسلمة