يزداد عدد المصابين العسكريين والمدنيين الذين يُنقلون إلى المستفى العسكري في جوبا. وقد أعلن نائب الرئيس الجنوب سوداني الجديد استعداد الحكومة لوقف إطلاق النار، يؤكد على عدم موافقة الخصوم. ومن جانبها تعزز الأمم المتحدة من قوات حفظ السلام في البلاد، في ظل التخوف من نشوب حرب أهلية بين القبيلتين المتعاديتين.