جدد مسؤولون أمميون طلبهم لمجلس الأمن الدولي بتمديد العمل باتفاقية المساعدات الإنسانية التي تُرسل إلى سوريا عبر الحدود التركية لمدة عام على الأقل. وفاقم الزلزال الذي ضرب سوريا وتركيا المجاورة في فبراير من معاناة السكان الذين يعيشون أساساً في ظروف صعبة ويعتمدون على المساعدات الى حدّ كبير.