إعلان
بدأت الناشطة السودانية منى حبيب الله العمل في مجال مكافحة ختان الإناث والتوعية بأخطاره في السودان. وتابعت عملها منذ وصولها إلى ألمانيا في عام 2015 وذلك من خلال اتحاد "جسمي ملكي" الذي يعمل على تقديم الدعم النفسي والاجتماعي والاستشارات القانونية لضحايا الختان. وهي تعتبر أن هذه الممارسة جريمة وانتهاك صارخ لجسد المرأة، تبقى آثاره مستمرة طوال حياتها.