إعلان
أصيب ايماتويل لينو وعائلته بمرض إيبولا عقب تفشي المرض في غينيا في العام 2014. وبينما لقي والداه حتفهما شفي ايمانويل من المرض. لكن شفاءه لم يكن دون آثار، فقد تغير منذ ذلك الحين كل شيء تقريبا في حياته. فهو الآن رب الأسرة وعليه تقع مسؤولية توفير احتياجات أخواته وإخوانه. لكن إيمانويل فقد عمله عقب الإصابة ولم يتمكن من إيجاد عمل آخر. فالناس تبتعد عنه بسبب إصابته السابقة. الأمر الذي يسعى ايمانويل الى مقاومته ليستعيد حياته في المجتمع عقب شفائه من مرض إيبولا.